تجارة الحطب.. أبطالها بعض الملثّمين الخارجين عن القانون
حوّلت كثير من العائلات السورية مدافئها التي تعمل على المازوت إلى مدافئ حطب، وذلك بسبب الشح الكبير في مادة المازوت، إلى جانب الوضع المتردي في الكهرباء وزيادة ساعات التقنين.
حوّلت كثير من العائلات السورية مدافئها التي تعمل على المازوت إلى مدافئ حطب، وذلك بسبب الشح الكبير في مادة المازوت، إلى جانب الوضع المتردي في الكهرباء وزيادة ساعات التقنين.
فتحَ الإعلان عن مسابقة لتوظيف أكثر من 85 ألف شخص الباب على تساؤلاتٍ كثيرة حول صورة الوظيفة الحكومية وما آلت إليه اليوم إثر كل التحولات والمتغيرات الأخيرة،
الفقر والجوع ثنائي مرعب، يفقدان اي مجتمع توازنه، ويدخل المواطن في حالة من انعدام الأمن الغذائي والنفسي، والانتحار أحد أخطر الظواهر التي تتفشى في المجتمعات المأزومة، وسوريا خلال سنوات حربها الطويلة وبعدها، ليس كما قبلها، شهدت كل أنواع الجريمة، وشكل الانتحار (كظاهرة طارئة لجهة عدد المنتحرين) شكل جزء من هذه الجريمة التي يرتكبها الشخص بحق نفسه، هو القاتل والمقتول!.
على ما يبدو أن ارتفاع الأسعار لا سقف له على المدى القريب، ويبقى المواطن حبيساً بين فكي كماشة القرارات الحكومية من جهة وجشع التجار
ضجت صفحات التواصل الاجتماعي بصورة عبوات الزيت الملتقطة في أحد مولات الإمارات، وهي تظهر أن سعر ليتر الزيت النباني يعادل 4200 ل.س، وكان ناشر الصورة قد ذكر أن هذا السعر لا شك أنه يحمل أرباحاً أكيدة..
ربما تحولت الصيدليات في دمشق إلى محلات لبيع أدوات التجميل والمعقمات فقط؟؟!!.. فهل يعقل أن تبحث عن علبة دواء إلتهاب في نصف صيدليات البلد ولا تجدها؟؟!!.. بماذا سنواجه الوباء المحدق بنا إذاً؟!.. أبأدوية التجميل أم بفراشي الأسنان؟؟!!..
أثار قرار وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك القاضي برفع سعر المازوت الصناعي والتجاري إلى 1700 ليرة للتر الواحد، موجة من السخط في الشارع، وجملة من التوقعات والتساؤلات عما ستؤول إليه أسعار المنتجات الغذائية والصناعية، خاصة أن نسبة الارتفاع وصلت إلى 161% .
وبحسب أحدث الوعود التي أطلقها الوزير سالم مساء أمس، فإن السورية للتجارة ستطرح عبوات زيت دوار الشمس في صالاتها خلال أيام وبسعر 7200 لليتر الواحد، وذلك بعد فقدانها من الأسواق خلال الأسابيع الفائتة والتي تزامنت مع موسم "المكدوس" لدى السوريين.
تضارب بالتصريحات والأقوال.. رفض للقاح... مشافٕ امتلأت عن بكرة أبيها.. فقدان الأدوية من السوق، وأناس غير آبهون بهذا الوباء الخطير المسمّى كورونا.. فإلى أين نحن ذاهبون ؟..
كشف الخبير التنموي "أكرم عفيف" عن انخفاض المساحات المزروعة بالتبغ في منطقة الغاب بريف حماة، إلى ربع المساحة المزروعة في العام الماضي .