عمرو-سالم

ليست نكتة ولا  دعابة.. "التجارة الداخلية تتهم الاعلام بمحاولة التفريق بينها وبين وزارة النفط!

ليست نكتة ولا دعابة.. "التجارة الداخلية تتهم الاعلام بمحاولة التفريق بينها وبين وزارة النفط!

حذرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في بيان (غريب عجيب) بعض الصفحات -التي تسمى إعلاميّة- وفق ما تعبير البيان، من محاولات التفريق بين وزارتي النفط والتجارة الداخلية وحماية المستهلك، خصوصاُ في موضوع توزيع مازوت التدفئة.

نعم لا مبرر لمربي الدواجن لزيادة أسعارهم.. ولكن؟

نعم لا مبرر لمربي الدواجن لزيادة أسعارهم.. ولكن؟

نعم ليس هناك مبرر لمربي الدواجن أن يرفعوا أسعارهم على خلفية صدور مرسوم زيادة الرواتب والاجور الاخير، وهنا نجد أننا ندين باعتذار خاص لوزارة عمرو سالم بشقيها "التجارة الداخلية" و"حماية المستهلك".. وباعتذار شديد اللهجة من حكومة المهندس حسين عرنوس، وفريقه الاقتصادي، وسياساته المالية والنقدية.

عقب  رفع سعر البنزين.. السوريون يهاجمون لجنة الدعم الاعلامي: ليش ما هيأتونا؟!

عقب رفع سعر البنزين.. السوريون يهاجمون لجنة الدعم الاعلامي: ليش ما هيأتونا؟!

بكثير من السخرية استقبل السوريون عبر حساباتهم في فيسبوك قرار وزارة التجارة الداخلية برفع سعر ليتر البنزين المدعوم، لكن سخريتهم هذه المرة اتجهت نحو اللجنة الاعلامية المشكلة حديثاً والمنوط بها تهيئة الرأي العام قبل صدور قرارات تمس الوضع المعيشي!

دموع الوزراء.. وادارة العجز بالعجز

دموع الوزراء.. وادارة العجز بالعجز

بعيداً عن السجال الدائر حول ما اذا كانت دموع وزير التجارة الداخلية عمرو سالم التي ذرفها على اثير احدى الاذاعات المحلية ( صادقة ام مجرد تمثيل ام مزاودة) فإنها وبكل تأكيد - وهذا رأي شخصي - تؤشر الى أننا في أسوأ مرحلة من مراحل الفشل الاداري على المستوى الاقتصادي والخدمي، وتحت قيادة أسوأ فريق حكومي على الاطلاق!، وهذه الدموع لن تخرجنا من عنق الزجاجة.