كشف الجيش الأردني عن "رصد 160 شبكة لتهريب المخدرات تعمل داخل الأراضي السورية، تعتمد تكتيكات جديدة أقرب ما تكون إلى حركات منظمة، كما تستخدم مركبات بمعدات عالية الخطورة وطائرات مسيّرة، وتدعمها مجموعات مسلحة" .
أعلنت وزارة الداخلية السورية عن توقيف مجموعة مؤلفة من (22) شخص في حلب من مروجي المخدرات والسارقين ومصادرة كميات من المواد والحبوب المخدرة وبعض الأسلحة والمبالغ المزورة .
كشفت قناة “المملكة” الأردنية نقلاً عما أسمته “مصدر مطلع” أن عمان أطلعت دمشق على تفاصيل تحديات عمليات تهريب من الجنوب السوري خلال زيارة وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش، العماد علي أيوب إلى الأردن قبل أشهر، ثم أُرسلت لدمشق رسائل تقول “إن لم تتصرفوا فسنحمي حدودنا”.
ذكرت وزارة الداخلية السورية في بيان لها نشرته عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك أنه "في إطار الجهود المبذولة لمكافحة ظاهرة المخدرات قام فرع مكافحة المخدرات في دمشق خلال الفترة الممتدة مابين 2021/10/4م ولغاية 2021/12/23م بتوقيف ( 29 ) شخص من تجار ومروجي ومتعاطي المواد المخدرة في عدة مناطق متفرقة من محافظة دمشق وريفها"، وذلك وفق الآتي :
نشر موقع "إيكونوميست" البريطاني تقريراً بأن سوريا تحولت إلى دولة مخدرات تشكل أقراص الكبتاغون صادرها الرئيسي، وأن مركز تحليل العمليات
القبض على (6) أشخاص يقومون بالتنقيب عن الآثار ومصادرة قطع نقدية أثرية
عثر على جثة شاب في بلدة (قارة) بريف دمشق مرمية جانب الطريق وعليها آثار تعذيب، وبعد جمع المعلومات والأدلة تبين أن المغدور من أرباب السوابق بالسرقة والمخدرات وتم الاشتباه بأحد الأشخاص المقربين منه المدعو( يوسف. ح ) والذي يكون (عديله)، وقام فرع الأمن الجنائي في ريف دمشق بإلقاء
بعد ورود معلومات لقسم شرطة التضامن حول وجود شخص يقوم بترويج المواد المخدرة بمحلة الزاهرة الجديدة .
نتيجة المتابعة ومراقبة المشبوهين وأرباب السوابق ،تمكن قسم شرطة الصليبة باللاذقية من إلقاء القبض على كل من (سعيد - س) مواليد ١٩٧٨ لإقدامه على حيازة وترويج الحبوب المخدرة ومادة الحشيش ضمن منزله بحي مسبح الشعب.
