تويتر يعزز أمان الحساب للسياسيين قبل الانتخابات الأمريكية
أعلن “تويتر”، عن اتجاهه لتعزيز الإجراءات الأمنية الخاصة بحسابات السياسيين رفيعي المستوى، والصحافيين بالولايات المتحدة، لحمايتها من السرقة، وذلك قبل الانتخابات الرئاسية يوم 3 نوفمبر.
أعلن “تويتر”، عن اتجاهه لتعزيز الإجراءات الأمنية الخاصة بحسابات السياسيين رفيعي المستوى، والصحافيين بالولايات المتحدة، لحمايتها من السرقة، وذلك قبل الانتخابات الرئاسية يوم 3 نوفمبر.
أعلنت الهيئة الوطنية لخدمات الشبكة أسماء الفائزين في مسابقة كشف الثغرات التي نظمتها أمس بالتعاون مع المركز الإقليمي للأمن السيبراني وشركة “سايلنسيك” وشركة “ام تي ان” سورية.
قالت شركة تويتر يوم الأربعاء إنها أصلحت مشكلة أمنية كانت تتيح للمتسللين الدخول إلى بيانات شخصية لبعض مستخدمي تويتر على الأجهزة العاملة بنظام أندرويد من بينها الرسائل.
ستة طرق لحماية جهازك من الهجمات الالكترونية أثناء العمل من المنزل.. يتعرض عدد كبير من مستخدمي الانترنت
ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الجمعة أن قراصنة متورطين في اختراق حسابات على “تويتر” في وقت سابق من هذا الأسبوع هم أصدقاء شباب ليس لديهم روابط بالجريمة المنظمة أو الحكومات.
تعرضت حسابات عدد من الشخصيات البارزة على تويتر للاختراق يوم الأربعاء، منها حساب المرشح الرئاسي الأمريكي جو بايدن ونجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان والرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما والملياردير إيلون ماسك ومغني الراب الأمريكي الشهير كاني ويست والعديد من الحسابات الأخرى.
مع الزيادة الهائلة في استخدام تطبيق مؤتمرات الفيديو عبر الإنترنت “زووم” نتيجة إجراءات مكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) والتزام أغلب الناس بالبقاء في منازلهم وممارسة ملايين الموظفين لأعمالهم من المنزل، تزايد الاهتمام بعوامل حماية بيانات مستخدمي التطبيق من القرصنة.
كشفت شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة “غوغل” عن رصدها حوالي 18 مليون رسالة بريد إلكتروني ضارة مرتبطة بجائحة فيروس كورونا المستجد، يوميا، في إشارة إلى محاولة قراصنة الإنترنت استغلال الذعر المنتشر بين الناس جراء الوباء بهدف تحقيق أرباح.
أدى تفشي فيروس كورونا المستجد إلى بقاء ملايين الموظفين في منازلهم ليمارسوا أعمالهم عبر الإنترنت، وهو ما جعلهم يلجؤون إلى تطبيقات عقد الاجتماعات والتواصل عبر الإنترنت، مثل تطبيق “زووم”.
أكد وزير التجارة محمد التونسي، مساء الأثنين، أنّ باخرة كانت قادمة إلى تونس محمّلة بكحول طبيّة سُرقت في البحر من طرف إيطاليين.