"الخارجية السورية"تطالب لبنان بحماية اللاجئين السوريين
طالبت الخارجية السورية الحكومة والجهات المعنية في لبنان بحماية اللاجئين السوريين هناك، ومنع أي
طالبت الخارجية السورية الحكومة والجهات المعنية في لبنان بحماية اللاجئين السوريين هناك، ومنع أي
تزايد طرح ما يسمى بـ “الدولار المجمد”، عبر منصات متعددة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويزعم أصحاب هذه المنصات أنهم يقدمون للزبون “الدولار الليبي”، المجمد بقرار من الإدارة الأمريكية قبيل سقوط حكم الرئيس الليبي السابق “معمر القذافي”، وأكثر المناطق التي تم الترويج لها هي في الشمال السوري
أصدر الأمن العام اللبناني يوم أمس تعميماً يتعلق بدخول السوريين أراضيها، الهدف منه تضيّق الخناق على دخولهم لبنان، وذلك
تحولت صفحات التواصل الاجتماعي اليوم إلى نشرة أسعار ترصد واقع الحال في الأسواق السورية
نشرت السفارة السورية في لبنان عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك" تعليمات خاصة بتسهيل زيارة السوريين
أفاد مركز استقبال وتوزيع وإيواء اللاجئين بأن أكثر من 500 لاجئ عادوا إلى سوريا من أراضي لبنان خلال الــ24 الساعة الأخيرة.
دعا الرئيس اللبناني ميشال عون اليوم الجمعة أميركا إلى تسهيل عودة النازحين السوريين إلى بلادهم التي أصبحت في معظم مناطقها آمنة ومستقرة.
بدأت المصارف اللبنانية بإغلاق حساب السوريين في لبنان، وسط مطالب بإيجاد طريقة لتحويل أموالهم إلى سورية
حذر أعضاء مجلس الأمن الروسي من خطورة نقل مسلحين من سوريا وليبيا إلى قره باغ
مريض بحاجة إلى كلية, زمرة الدم , يفضل من لديه تحليل أنسجة.. على ما يبدو أن هذه التجارة باتت موضة قديمة رغم وجودها, وربما كثرة العرض جعل أسعار الكلى تهوي إلى مستوياتٍ متدنية مقارنةً بباقي أعضاء الجسد.. لكن أن يصل الأمر إلى بيع الشبان لـ "خصاهم" فهذا الموضوع يجب أن تضعه الحكومة في حسبانها, فالأوضاع المعيشية لم تعد تحتمل.. من هنا وهناك تزايد الحديث مؤخراً عن ظاهرة بيع "الخصية" من شخصٍ سليم إلى شخص آخر يعاني من العقم أو ضعف في إنتاج النطاف في دول الجوار, وخصوصاً في العراق, وذلك مقابل مبالغ مالية ضخمة تصل في بعض الأحيان إلى 70 ألف دولاراً للخصية الواحدة, وكما هي العادة يشاع أن هذه العمليات تجري في الخفاء ضمن العيادات والمشافي الخاصة بعيداً عن الرقابة, قبل أن تتناقل مواقع التواصل الاجتماعي في سورية وعن طريق مجموعاتٍ تفاعلية إمكانية القيام بمثل هذه العمليات.. عما طالب جامعي وجهنا له هذا السؤال.. هل أنت مستعد لبيع خصيتك؟!.. السؤال أذهله